اعترف لم تكن الكتابة يوما سهلة لم يكن الإفصاح عمن أكون هينا أبدًا لا زلت أقف بصف خصوصياتي ولا زلت أرقبني أشتعل من بعيد عن التردد الذي سبق هذه الأسطر وعن الإغماءة المفاجئة لذاكرتي أثناء عودتي لهذا المكان و عدم تذكري معرفي أو حتى كيف وصلت هنا سابقًا عن رغبتي المريرة في الصراخ و الهرب من كل ما حولي عن التنازلات و التساؤلات التي كُتبت بها هذه الاسطر.
-
آخر الإدراجات
اضافة تعليق